يقدّم الكتاب شرحًا مبسّطًا لأصل كلمة «الله» وتاريخ استخدامها قبل الإسلام، ويُبيّن أنها كانت تُطلق في الجاهلية على الإله الواحد الأحد، الخالق الأعلى، مع الإشارة إلى أن بعض العرب كانوا يشركون معه أصنامًا في العبادة.
النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي وصفه الله بـ "رحمة للعالمين"، كما قال الله تعالى:
"وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَارَمِينَ" (القرآن 21:107).