يرى الإسلام أن "الغضب" حالة طبيعية عند الإنسان، لكن يجب ضبطها لا تركها للانفعال؛ لأن الغضب غير المضبوط يؤدي إلى أخطاء عظيمة في الأسرة والمجتمع ونفس الغاضب نفسه.
"لما جعل الله الإسلام في قلبي، أتيتُ النبي ﷺ، فقلت: ابسط يدك فلأبايعك. فبسط يده، فقبضتُ يدي. فقال: ما لك يا عمرو؟ قلت: أردتُ أن أشترط. قال: تشترط بماذا؟ قلت: أن يُغفر لي. قال: أما علمتَ أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟"