يا أيها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير
عندما يعترف الإنسان بضعفه أمام الله، يفرّج الله كربه، ويمنحه من فضله ما يفوق التصور.
كما دعا النبي يونس عليه السلام في الظلمات قائلًا:
"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين."
كان الناس في ذلك الوقت يغْرُون النبيَّ محمدًا ﷺ بالمال والسلطة والمنزلة، لكنه رفض كل ذلك، لأن هدفه لم يكن المكاسب الدنيوية، بل أداء رسالة الله.
فالإسلام ليس طريقًا إلى القوة أو المال، بل هو إيمانٌ يَهدي الإنسان إلى معرفة الخالق، وطلب الحقيقة، والسعادة الأبدية.
يكشف هذا الفيديو عن انهيار القيم في المجتمعات الغربية — من تفشي الربا والديون إلى تفكك الأسرة وانحطاط الأخلاق.
وهو يذكّر الناس بأن العالم يغرق في المادية، ويدعو إلى إعادة التفكير في الإيمان والعودة إلى الفطرة الإنسانية الأصيلة.
أن تصبح مسلمًا أمر سهل للغاية، فكل ما عليك هو أن تؤمن بصدق في قلبك بالله.
ثم تنطق بالشهادتين:
أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله.
هذه الكلمات هي الخطوة الأولى نحو الإيمان، والطمأنينة، والنور.
سورة البقرة هي هدية تجلب السكينة، وهي السورة الثانية في القرآن الكريم، وأول سورة طويلة فيه.
أيها الإخوة والأخوات، لنجعل هذه النعمة من الله موضع تقدير، ولنحرص على تعلمها وحفظها، ولو آية واحدة في كل يوم.
تطوير midade.com